وبعدين... متى نخلص
ترى الاختلاف حتى بالبيت الواحد
لكن...كمية التخوين اللي بالبلد حالياً
تكفي الشرق الاوسط وامريكا اللاتينية بعد
ســد بوزك
مازالت تتردد والتي للأسف قيلت بقاعة عبدالله السالم
التي لم يدخلها احد الا بوجود الدستور والقسم على حمايته والذود عنه
عالم اليوم اولى الخطوات الغريبة
حكومة تعرض بضاعتها فيها (نشاطتها برامجها دعاياتها الانتخابية برامجها اللا توعوية) وبعدين تقفلها بحجة عدم قانونيتها
هالكيف عادي انت بالكويت!!! مشي حالك حالك يمشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق