يأخي مالكش دعوه بمؤخرتي
في يوم الخميس الموافق 15/9/2005
طل علينا أكثر شخصية من شخصيات مجلس الامة المثير للجدل
اللي ما ينعرف صجه من كذبه
عواد برد
حيث صرح هذا الرجل الذي يمثل القيم الاسلامية بالفاظ نستحي من ذكرها
للوسائل الاعلامية ومنها الجرائد والتي يقرئها الصغير والكبير والمتخلف والعاقل
حيث أغتاظ من مؤخرة روبي وادعى ان هذا عصرها
وذلك بعد ان رفضت وزارة الاعلام منح تراخيص لأقامة حفلاتها بالكويت
أنزين يا عواد الوزارة ارفضت قبل ما تتكلم شكو اموت وافهم شكو
لكن مو هذا الموضوع
السؤال هل شاف برد مؤخرة روبي
هناك 10 تعليقات:
انا من شفت هالعنوان بالجريده وعلى الصفحه الاولى
لاعت جبدي وماكملت قرايتها
والله عيب وين قاعدين
لا تزعل مني
بس انتم كبرتوا الموضع زياده
بعدين اهتميتوا بهالموضوع اكثر من موضوع البنات اللي بامريكا
ليش ما تكتبون عن هالقضيه عشان الناس تتعض
وجهه نظر
:)
أنن انصدمت لما شفت الخبر و بعدين سألت منو هذا برد
فا الميزة الوحيدة لهذا الخبر أنني عرفت من يدخلون الي هذا المنبر الديمقراطي
و ما هي نوعية القضايا المطروحة
لقد تكلمت مسرحية حامي الديار من زمان عن نوعية القضايا المطروحة
و للأسف هذا التيار لا يعكس التوجه الاسلامي المفروض أن يقوم على أساسه مجتمعنا و قضايانا
أمبيه أصلا كل كلمة تنقال بالمجلس موثقة بالصوت والصورة و كتابة
يعني للتاريخ مو حلوة ابحقة
و لكم دائما نقول أن هذة الفئة المدعية أنها تخاف علي مصلحة البلد هي لا تريد إلا مصالحها الخاصة
وليش
مؤخرة روبي شوية ؟؟
أحيانا تكون لعدسة وسائل الإعلام دور
في إعطاء الأمور أكبر من حجمها الطبيعي
اظن ان مؤخرة روبي اي شي
واظفت بوست اليوم حول هذا الموضوع في مدونتي
q8 lion
عادي وانا اخوك يعني اصلا لو من الصحافه ما انشر هالكلام واكتفي بانه كلام خارج ولكن صحافه تبحث عن الاصاره لا وعلى الصفحة الاولى
مالت عليها جريده
نوره علشان خاطرح نزلت مقاله مع اني ما كنت احب اني اتطرق لهالموضوع وراي واضح بالمقاله وانتظر تعقيبك عليها
واذا الموضوع تشوفين اننا مكبرينه يا اختي هذا رجل يمثل تيار يدعي قيم اسلامية
هل كان رسول الله واصحابه الكرام يتكلمون بهذه المفردات
وهم اكرر نفس التساؤل
وين شاف مؤخرة روبي
ريما
نعم مصالحها الخاصه
بل الاخ انشق عن مصلحة التيار الذي يتبعه ايضا
ولولا ضعف التكتل الذي ينتمي اليه
لكانوا تخلو عنه بالمجلس من زمان
وهم اكرر نفس السؤال
وين شاف مؤخرة روبي
اختي نون
برد صك على عدسة اكبر كاميرا اعلامية
هلا اخوي حمود
عزيزي مقالتك رائعه فعلا
وكعادتك رائع ايضا
لكن تكفون منو يجاوبني
عواد وين شاف مؤخرة روبي
على اي قناة
إرسال تعليق