ما ان قامت ثورة 30 يونيو وتم العزل او الانقلاب او الخلع او او
الا ورئينا تهافت دول الخليج للتهنئة للرئيس المؤقت بطريقة غير مسبوقة بل تعدى هذا الامر الى تصريحات بالمليارت بعدها بالايام على شكل هبات وودائع واستثمارات ووقود وذهب أسود وياقوت ومرجان ومحمد البرادعي
رئيس الحكومة الفعلي او ان شئنا الرئيس الفعلي
كنت اشاهد حلقة عالجزيرة مباشر مصر عندما تحدث ناطق تمرد عن الضغوط التي مارسوها على البرادعي ليقبل برئاسة الوزراء...وكان هذا بعد تسريب الخبر الاول لترئس البرادعي قبل ان ينفيه المسلماني الناطق الرسمي باسم الرئيس المؤقت بعد اعتراضات كثيرة واهمها من حزب النور الذي كان قد اعلن رفضه له بعد ان قبل ان يكون موالياً لاحداث ثورة يونيو فتم تدارك الوضع وقيل انه لم يكلف،مما يجعل الامر مضحكاً ومكشوفاً من اولها أونطه
ما علينا نعود الى ( الفرخة الخليجية ) التي تبيض مليارات
أن يختزل هذا المبلغ بالدول الخليجية
أن يكون يطلب هذا المبلغ الهائل من دولة عدد اثريائها يتساوى مع عدد اثرياء الخليج
كنت أظن و كنت أظن وخاب ظني
الله يرحم ايامك يا مرسي
تصدر الحكم ببلد منهوبة وبها من الفساد ما اثقل كاهنها ولم يطلب ربع هذا المبلغ
اليونان عصفت بها ازمه كادت ان تنهيها
اليمن العراق
مسيو برادعي ما سمعت عن نادي باريس
35 مليار و تختزلها بدول الخليج وبدون المجتمع الدولي ان كانت مصر تحتاجها فعلاً
قول انك بتهزر و الا تأثير الصيام
من مطالب تمرد
ان يكون منصب وكيل الوزارة للشباب ( وكيل وزارة مش وكيل مساعد )
أن يحل حزب العدالة ( قال مصالحة وطنية قال)
أخيراً هل أزاحة الاخوان كانت وراء كل هذه الاستحقاقات والمطالبات المادية الموجهه لدول الخليج تحديداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق