31‏/08‏/2006

صرماية السيد




لي أصدقاء لبنانيين بالكويت


ومن خارج الكويت ايضا


مما يعني بالمهجر وبالبنان كذلك


صديقي شربل بعث برساله لي


استوقفتني فعلا


عندما كنت اشاهد احداث لبنان


و للعلم كنت اتابع كل القنوات


التي مع والتي ضد


مفدى رسالة الزميل شربل


والتي جاء فيها ذكر صرماية السيد


ان الاعلام هيج الكثير من العرب


لكن واقع لبنان الداخلي يقول لاتنحازوا الى الاعلام


فاليس الكل موافق


على ما يحدث بل


قالها علانية


انظروا الى كلماتهم


التي يرددونها


وهم يتفقدون بيوتهم المدمرة


واشلاء ابنائهم المبعثرة


وماذا يقولون


كله فدى صرماية السيد


صرماية السيد


ولم يقولوا فدى لبنان


اقول له لاتزعل يا شربل


فا كل انسان يعرف قدر نفسه


ناس لها صرامي و ناس لها وطن

هناك 15 تعليقًا:

Chai-7aleeb يقول...

حسافه والله على لبنان

عسى الله يآمننا بأوطاننا

barrak يقول...

حتى الاسلوب بالمدح اصبح منحطا
لماذا تتكلم بلد فيروز وجبران خليل جبران بتلك اللغة المنحطه
انحطاط لااتحمل رؤيته بتلك البلد الراقيه
بعدين اي صرمايه يقصدون اهو عنده ثنتين وحده بوجهه ووحده بريوله ارجو التحديد

حسام بن ضرار يقول...

المستقبل في لبنان هو للشيعه

كما اصبح الآن في العراق



لا يوجد ادنى شك في ذلك



و أسفاه عليك يا لبنان

سالفة قلب يقول...

الحمدلله ان ماعندنا تمجيد اشخاص

الرسول صلى الله عليه وسلم وهو الرسول
يقول: لاتطروني

كما طرت النصارى عيسى ابن مريم


الله يحفظ لنا وطنا وعقولنا

As YoU LiKE يقول...

للأسف، تجدهم يمجدون الأشخاص تجميداً حتى ولو على حساب أنفسهم، ويظنون بأنهم سيخلصونهم من عذاب القبر !!، وللأسف ايضاً بان يتحكم بعقولهم اشخاص

الله يعنيك ياخالد على فداوية صرماية نصرالله بالنـت ...

ii يقول...

الله ياخذ السيد وصرمايته!!

bo_sale7 يقول...

السلام عليكم .....

اقول للي يقول فدى صرماية السيد : كما تكونون يولى عليكم

تحياتي

MiSs-ToFa7a يقول...

العقل نعمه

Ahmed Shokeir يقول...

أختلف مع محتوى الموضوع ، فرائحة طائفية تشمل وجهة النظر المطروحة

أليس هناك أسرى لبنانيين بالسجون الإسرائيلية ، أليس هؤلاء المقاومين هم السبب في إنسحاب الجيش الإسرائيلي سابقا
أليس هم من كانوا السبب في إسترداد مئات من الأسرى سابقا
لماذا كانت الإشادة سابقا ولماذا الإنتقاد الآن
أليس من السهل على إسرائيل التذرع بأي ذريعة اخرى في اي وقت سابق او لاحق لدخول لبنان طالما انه ضد مصالحها
هل نست الكويت يوما ما قضية أسراها حتى تنسى لبنان مجاهديها في السجون الإسرائيلية
أليس لو نجح حزب الله بتلك العملية في إستراد اللبنانين الأسرى بالسجون الإسرائيلية سوف تتغير الرؤية
لماذا قلبت إسرائيل العالم من اجل جنديين ولا يكون الحق للبنان في محاولة استرداد أسراها حتى ولو كانت النتيجة غير مرضية ويكفي اللبنانين شرف المحاولة
فليست دائما تأتي الرياح بما تشتهي السفن


هذا التعليق لاينسيني تهنئتك ياخالد على النيولوك للبلوج .. بصراحة رائع

Ahmed Shokeir يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
iliveinq8 يقول...

ahmed shokeir : مع احترامي الشديد لك ولصاحب المدونه.. اود ان اعقب على تعليقك .. ما قلته ليس بحطأ أبدًا .. لكن لا تنسى أن لبنان ليست حزب الله.. لأن لبنان بهذه الحرب هي الخاسر الأكبر ولم يكن لها ضلع بموضوع الحرب ابدًا..

وكأن حزب الله دولة مستقلة تتحصن بلبنان!! هذا هو الخطأ..

ولعنة الله على اسرائيل

Makeka Barría يقول...

Hola ... I do not understand the language so I do it in English.
Interesting your blog as for images.
Regards from CHILE.
Salam.

حد القلم يقول...

يا جماعة ..
المسالة مو مسالة عصر شيعي بلبنان و لا مسالة اسرى لبنانيين باسرائيل ..

المسالة ان حزب الله امتداد لتيار خارجي و هالتيار مصر ان يكون له دور كبير بمنظومة الدول العربية الامنية ..

الا و هو ايران ..

و ايران اذا وصلت حق هالمراد رحنا فيها كلنا .. و الافضل اننا نهاجر اوربا او استراليا ..

لان ايران دوما تتدخل لصالح امتدادها الطائفي بدولنا و اختارت لبنان انه يكون اول ضحية لكن فشلت سياسيا و انجحت تدميريا ..

بدليل عدم حصول تبادل للاسرى و حتى لو حصل بعد فترة لكان ايضا فشل ..

دمار لبنان لا يخدمهم سياسيا ابدا ..

ما دامت ايران تنظر من خلال نظارة طائفية بسمك قاعة بطل و تبي تحول العالم كله حسب ما تراه بهالنظارة فلن تنجح و نجاحها مؤقت ..

و صدقوني ايران بخطر داخلي محدق لكن تلهي روحها عنه بالسياسة الخارجية ..

و التآكل الحاصل فيها لا بد و ان ينتج عنه انهيار قريب ..

و اقول لكم مثل ما قال فؤاد الهاشم المستقبل بلبنان لتيار المستقبل و من في ركبه بمختلف طوائفهم ..

SAJA.S يقول...

ان شاء الله يرجع لبنان احلى من اول
ونكون هناك في الصيف الياي

عنصر وطني يقول...

تسلم يدينك
وكلامك جدا جميل ولا فية اي عيب
ومنها الى الاعلى
وانا بحاكي غترتي