فما يحدث لا يصدقه عقل ولا منطق
فكمية النقود التى تبعثر على (( اشخاص )) ومشاريع خايبه وفاشلة او متوقفه او (( تخر )) فاق كل التوقعات
قلتها سابقا اكثر انسان محسود بالكويت هو الغبي لانه لن يأبه ويا يأبه ولا يعلم ولا يريد ان يعلم
قلنا عن واقعنا انه اصبح فرضا نظرية (( من صادها عشى عياله )) إيمان وعقيدة ومذهب
لكن تعدى الامر ذلك فقد عشى احفاد احفاد احفاده وقلة بركة الدينار هذا النوط اللي كان الربع فيه مصرف لطالب ثانوية بأول الثمانينات
وأنجر الشعب الى هذا التسلسل سواءا بتبعية او على مزاجه او فرض عليه
فمثال قريب على مواقع تواصل الاجتماعي كل شخص له عدد كبير من المتابعين اصبح يستغلهم نعم استغلال
فبعدد متابعينه يزداد سعر تقاضيه اما على اعلان او دعم سواءاً لشركة او مرشح او لضرب شركة اخرى وقد يتطور الامر الى ابتزاز شركات اخرى او اشخاص اعتباريين... فكروا فيها اشوي وابحثو وليكذبني بعدها من يشاء
كل شيئ له ثمن
فحكومة لا تعي ما تقول بتصريحات وزرائها التي اشبهها بتصريحات شوية شباب مراهقين قاعدين عند محول كهرباء او فرع جمعية معاليك ممكن تبص بصه على مستشفى سكن العزاب عفوا الفروانية
الى سلطة تشريعية برئيسها الشاب الذي يبحث عن اي فرصة اي فرصه حتى لو ركب باص ولبس كبوس او شورت رياضة ليثبت نفسه او يبعث امل في جسد البلد المريض وساهم العديد بمرضه كالرياضة مثلا
الى وزارة تدعي اهتمامها بالشباب وتقص على الشباب وأحد مستشارينها اكبر اهتماماتهم بناء أكبر قرية ترابية في ظل ازمة سكنية تطحن باكثر من 100 الف اسرة كويتية تنتظر سكن......كفاءات ها كفاءات
جريمة المارينا وقبلها الافنيوز
الكل يلقي اللوم على الداخلية والداخلية تلقي اللوم على ادارة المجمعات
سؤال لو تسأله اي مسؤل بالداخلية الا قلة قليلة لن يعرف الرد عليك ماوجه القصور الامني بقانون الامن التجاري او تاهيل الشركات الامنية وهل هناك رقابة يعني مو معقولة امن لا يعرف لغتك فكيف يتعامل مع الجمهور مو معقوله امن هزيل من نفخة هوا يطير مو معقولة امن مكرش وطامة من ارض الواقع امن مصاب بالحول، وهناك مشكلة اخرى التوظيف بمجال الامن فالغالبية من فئة البدون وعندما كنت ادير الامن باحد المجمعات المعروفة رائيت كيف يتم الضغط على بعضهم بل المسكين عندما ينتهي دوامه يروح يلاقي مخالفة على سيارته او او او
هذه الكويت بأسبوع
طبعاً ارجوا ان لا تعتبر الحكومة ما اخطه بالمدونة إشاعة توقف التنمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق